طلاق سورة الطلاق إعجازٌ وضعه الله في حرفٍ.حيث وضع الله الباري إعجاز تبديل أحكام الطلاق التي كانت في سورة البقرة 2هـ إلي أحْكَمِ أحكامها في سورةِ الطلاقِ 5هـ لينتهي كل متشابهٍ وظنٍ وخلافٍ واختلافٍ إلي الأبد وحتي يوم القيامة ..وسورة الطلاق5هـ نزلت بعد سورة البقرة2هـ بحوالي عامين ونصف تقريباً يعني ناسخة لأحكام طلاق سورة البقرة2هـ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق